- الدكتـورة عائشة القذافي
قيل الكثير عن دراستـها الجامعة، فرغم تـخصصـها في دراسـة القانون وحـولها على درجة الماجـسير من جامعة الفاتـح، و الدكيتوراه وحـصولها على درجة الماجستـيـر من جامعة المرقب
الليبية، إلا أن هناك من يشكـك في كـفاءتـها العلمية ويستـشهد بالعديد من المعطيات والأدلة،أولها أن إبنة القذافي ـ ومند حصولها على الدكـتـوراه في القانون ، وانضمها إلى هيئة جهالمحامين اللـيبيين ـ لم تـمارس المحاماة قط في حياتـها ، وأنه
حتى خلال انضمامها إلى فاريق المحامين العرب للـدفاع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، اكـتـفت بتـمويل نفقات
السفر وإقامة هـؤلإء المحامين .
إلى ذلك استشهد المشتككـون بفشل...نجلةالزعيم اللـيبي في دراستها للـقانون الدولي تـحت جدران جامعة السوربون التي التـحقت بها بعد حصولها على الإجازة، إذ اضرطرت في الأخير إلى التـخلي عن دراستها، بعد أن فشلت في مسايرة إيقاع الدراسة
في هده الجامعة العالمية، لتعقد مؤتمرا صحافيا بأحد الفنادق الباريسية الرا قية، وتعلن فيه أنه:<<من العبث إضاعة الوقت في الدراسة شيء وجود له >>، في إشارةإلى أن الحرب على العراق تفضح غياب شيئ إسمه القانون الدولي ،لكنهاـ وبقدرة قادرـ حصلت على الدوكتوراه بليبيا بمجرد عودتها الفاشلة من جامعة <<السوربون>>
المعروف على عائشة القذافي عشقها للعاصمة البريطانية لندن إلى حد الهوس ، فمع أن المسؤولين الأمنيين في ابريطانيا ، يشعرون بنوع من القلق من كل زيارة لأحد أبناء القذافي لعلمهم المسبق أن مشاكل ما ستقع لا محالة ، وبحكم أن عائشة ستكون ضيفة تقيلة الظل على السلطات الأمنية ، إلا أنها كانت شخصية مرحبا بها من طرف صحف الفضائح الإنجليزية ، لأنها كانت تشكل مادة دسمة لتحقيق مبعات أكبر .
وحسب العديد من الصحف البريطانية ، فإن إبنة القذافي تتواجد بشكل يومي في خمارة فندق "دورشستر" ترتدي زيا شفافا ومغريا ، خلفها صف طويل من رجال المخابرات الليبية من أجل حمايتها و حراستها ، بلإضافة إلى رجال المخابرات ، تستأنس في ليلتها بعدد كبير من الأصدقاء و الأقارب وأصحابها داخل الخمارة في جو بعيد كل البعد عما يدعو إليه الزعيم في كتابه الأخضر، إذ تصف الصحف الإنجليزية ما يقع داخل الخمارة بأنه نوع من الأنحلال الخلقي و الميوعة . وأضافت هذه أن تكليفها في الليلة الواحدة في هذا الفندق الشهير تزيد عن 2000 دولار في اليوم .
- فضيحة عائشة و برلسكوني
ورغم أن بعض المسؤولين الإيطاليين نفوا ما روجته تلك الصحف ، على أساس أن ابنة الزعيم الليبي أم لثلاثة أبناء وليس في حاجة إلى المال منأجل إقامة علاقة جنسية مع برلسكوني ،
على غرار المتورطات الأخريات ومنهن المغربية "روبي".
ولإحتواء الوضع ، وتجنبا لكل ما يفسد العلاقات بين الحكومتين الليبية و الإيطالية، راجت أخبار أنباء عن احتمال مصادرة جميع الصحف والمجلات الإطالية التي تحتوي على مواد إخبارية أو صور ذات علاقة بعائشة القذافي،كما يتوقع أن يتم إغلاق مواقع الأنترنت ذات الصلة ، حتى لا يغضب القذافي ويدعو للجهاد في ليبيا !
سماها العقيد معمر القدافي تيمنا ووفاء بإسم أمه،قدمتها برقية دبلوماسية أمريكية على هذا النحو إبنة الزعيم الليبي عائشة لها ارتباطات وثيقة بقطاعي الطاقة والبناء،إلى جانب مصالح مالية في عيادة سانت جيمس الخاصة في طرابلس إنه الجزء البارز فقط من جبل التلج فإبنة القادافي البالغة من 35 سنة محامية أسند لها دور الوسيط في النزاعات العائلية المرأة المدللة التي أتى القذافي بالمغني العالمي RICHTE LIONEL ليغني في عيد ميلادها اشتهرت بالدفاع عن صدام حسين تزوجت عام 2006 من احد ابناء عم القادافي من الظابط الليبي أحمد القادافي في اليوم الدي تزامن مع الذكري العشرين للغارات الأمريكية علا ليبيا هي الإبنة الأكتر بروزا الإعلام حتى أنه تم اعتبرها وريتة للحكم بدل سيف الإسلام عائشة المحامية والحاملة لمرتبة فريق في الجيش الليبي حاصلة على دكتوراه في القانون ظهرت مؤخراً على شاشة التلفزيون الليبي لتنفي التحاقها بمالطا كما أشارت إلى دلك مصادر إعلامية هي امرأة عنيدة برغم تمرسها بالعمل الخيري كسفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة وأمين عام جمعية واعتصموا للأعمال الخيرية و رئاستها الفخرية لجمعية تحمل إسمها دعمت حزب البعت العراقي وأعلنت دعمها للمقاومة العراقية لكنها مع ذلك لا تحب فقر ليبيا وحر شمسها وتفضل عليها حانات فندق دورشستر اللندني الكائن في بارك لاين حيت ترتدي الجينز الأمريكي والأقمصة المفتوحة ويكلفها النزول في هذا الفندق 2000 دولار لليلة الواحدة ولدت عائشة عام 1976 وحصلت علا الدكتورة عام 2003 من فرنسا غير أنها انشغلت بحيازة السلطة وتبدير المال مند طفولتها تتمع بشخصية قوية لدلك يلقبها البعض ب كلوديا شيفر الليبية نسبة إلى عارظة الأزياء الألمانية الناجحة استثمرت في قطاعي الطاقة والبناء وحازت تروت هائلة بفعل دكائها و قربها من والدها وأيظا بسبب حساسية منصب زوجها الدي دفعته ليصبح رقما أساسيا في معادلة النظام الليبي.
- الملكـ عبد اللّه الثاني كاد أن يتزوج عائشة القذافي
في بيان صدر
مند سنوات لناشطين فلسطينيين وقع بإسم المنظمة الحركية شرق
الأردن ، ووزع على كـفاة وكالات الأنباء والصحف العربية ، جاء فيه أن الولايات المتـحدة وبريطانيا أفشلتـا مخطط القذافي
الرامي إلى تزويج إبنته عائشة للـملك عبد الله ملك الأردن،وأن رد
القذافي جاء قويا عندما قرر الامتناع عن تمويل مشروع سد الـديسي بالأردن.
وأشار البيان إلى أن الملك عبد الله الثاني، عندما عرض الأمر على الإدارة البريطانية و الأمريكية لمعرفة موقفها من هده الخطوة، كان الرفض هو السمة الغالبة لـلإدارتين بسبب موقفها من نظام معمر القذافي . وأمام هـذا الرفض ـ يضيف البيان ـ سارعة الأميرة بسمة عمة الملك إلى عرض إبنتها من زوجها سفير الأردن في برطانيا تـيمو الداغستاني على عبد الله الثاني ،
لتكون زوجة ثانية بعد زوجته الأولى الفلسطينية الملكـة رانيا .
Posted in: سياسة
